قصة قصيدة و أسألها الحلال وتدع قلبي
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ الحيين أن مهلهلا" فيروى بأن عدي بن ربيعة المكنى بالزير سالم المهلهل قام بقتل ابن الحارث بن عباد بجير وقبل أن يقتله قال له بأنه مقابل قطعة من نعل كليب.