قصة قصيدة أقول لها لما أتتني تدلني
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.