قصة قصيدة يا سيدي وأمير الناس كلهم
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر" فيروى بأن الخليفة المأمون بن هارون الرشيد كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده في المجلس رجل يقال له يحيى بن أكثم، وبينما هما جالسان يتحدثان.