التطوير الرقمي لنظام المحرك الكهربائي عالي الموثوقية
بالنسبة لأنظمة النقل المكهربة (النقل الإلكتروني)؛ فإنه يمكن للمحركات متعددة المراحل أن توفر أداءً وموثوقية أعلى من المحركات ثلاثية الطور، ولكنها أيضاً تجلب المزيد من التحديات.
بالنسبة لأنظمة النقل المكهربة (النقل الإلكتروني)؛ فإنه يمكن للمحركات متعددة المراحل أن توفر أداءً وموثوقية أعلى من المحركات ثلاثية الطور، ولكنها أيضاً تجلب المزيد من التحديات.
شهد العقد الماضي اهتماماً أكاديمياً واسعاً بالآلات الكهربائية متعددة المراحل (الأطوار) وأنظمة التشغيل للتطبيقات الصناعية المختلفة، كما يمكن القول إن الاهتمام بأنظمة ترتيب المرحلة العالية.
في السنوات الأخيرة، ازداد استخدام محركات التيار المستمر عديمة الفرشاة (BLDCMs) في العديد من التطبيقات مثل أدوات التحكم في العمليات الصناعية وأدوات الآلات الدقيقة.
في المحركات المعلقة مغناطيسياً، تُستخدم القوة الكهرومغناطيسية لتعليق الدوار، وبالتالي؛ فإنه لا توجد حاجة للمحامل الميكانيكية، بحيث يدور المحرك بدون اتصال ميكانيكي.
الدائرة المغناطيسية: هي المسار المغلق الذي فيه مجال مغناطيسي محصور على شكل خطوط تدفق مغناطيسي. على عكس الدائرة الكهربائية التي تتدفق من خلالها الشحنة الكهربائية
المغناطيس: هو جسم قادر على إنتاج مجال مغناطيسي وجذب الأقطاب المختلفة "قوة التجاذب" وصد الأقطاب المتشابهة "قوة التنافر". هناك عدة أنواع مختلفة من المغناطيس، ولكلٍ منها مجموعة خصائص خاصة
هو واحد من أنواع الأجهزة التي تعمل على تحويل الطاقة الكهربائية إلى طاقة حركية، وفي أغلب الأحيان تعتمد في مبدأ عملها على الظاهرة الكهرومغناطيسية
مصفوفة "هالباخ" هي ترتيب خاص للمغناطيس الدائم يجعل المجال المغناطيسي على جانب واحد من المصفوفة أقوى، بينما يلغي المجال إلى ما يقرب من الصفر على الجانب الآخر.
أثناء دوران المحرك الكهربائي، يتم إنشاء جهد في ملفاته. في حالة المولد الكهربائي، يُطلق على (emf) وهي القوة الدافعة الكهربائية للدوران (Emf Generated) أو (Armature emf)
يعتبر المحرك الكهربائي أحد أهم الاختراعات التي غيّرت وجه العالم بشكل جذري، فهو يمثل العمود الفقري للتكنولوجيا الحديثة والصناعة، وهو الذي يُعتمد عليه في تشغيل معظم الآلات والأجهزة الكهربائية التي نستخدمها يوميًا.