قصة قصيدة أبى الناس إلا أنك اليوم قاتلي
عندما وقف محمد بن البعيث بين يدي المتوكل أمر بقتله، فطلب منه العفو، وأنشده أبياتًا من الشعر، فعفا عنه الخليفة، ووضعه في الحبس بدلًا من قتله.
عندما وقف محمد بن البعيث بين يدي المتوكل أمر بقتله، فطلب منه العفو، وأنشده أبياتًا من الشعر، فعفا عنه الخليفة، ووضعه في الحبس بدلًا من قتله.
بعد أن أمسك الأفشين ببابك الخرمي، واقتاده إلى الخليفة، قام الخليفة بقتله، ومن ثم أجزل على الأفشين بالعطايا، وأمر الشعراء بمدحه، وكان ممن مدحه أبو تمام.
دخل الطاهر بن الحسين إلى مجلس الخليفة في يوم، فأخذ الخليفة يبكي، وعندما علم الطاهر بسبب بكاءه، وبأنه ينوي له شرًا، طلب منه أن يوليه خراسان، لكي يبتعد عنه، فولاه إياها، ولكنه أرسل معه خادمًا وضع له السم في طعامه.
مرّ على مدينة بالس العديد من الأحداث على مر التاريخ، فقد كان الروم يسكنوها في عصر صدر الإسلام، وقاتلهم أبو عبيدة هنالك، فخرجوا منها، وفي العصر الأموي دخلها مسلمة بن عبد الملك، وحفر فيها نهرًا، وفي العصر الأموي كان الخلفاء يتوارثونها.
مدح الشاعر المؤمل بن أميل المهدي، فأمر له بأربعة آلاف درهم، وعندما وصل خبر ذلك إلى أبي جعفر المنصور، أحضر الشاعر، واسترد منه ستة عشر ألف درهم.
دخل علي بن الجهم إلى مجلس المتوكل، ومدحه بأبيات من الشعر، وكان في يد الخليفة درتين، فأعطاه التي في يمينه، ومن ثم محه علي بن الجهم بأبيات أخرى، فأعطاه التي في يساره.