اقتصاد الدولة المملوكية
لعبت مصر وسوريا دورًا مركزيًا في التجارة الدولية خلال العصور الوسطى، حيث سعى المماليك في وقت مبكر من حكمهم إلى توسيع دورهم في التجارة الخارجية.
لعبت مصر وسوريا دورًا مركزيًا في التجارة الدولية خلال العصور الوسطى، حيث سعى المماليك في وقت مبكر من حكمهم إلى توسيع دورهم في التجارة الخارجية.
في عام (1293)م وبعد اغتيال الملك الأشرف صلاح الدين خليل، تولى الملك الناصر العرش وكان يبلغ من العمر (9) أعوام
الملك الناصر محمد بن قلاوون، المعروف بإسم الناصر محمد من أصول الأتراك القبجاق، وهو من المماليك الذين حكموا مصر
استطاع الملك الأشرف خليل عبور أماكن أخرى على الساحل الشرقي، في غضون أسابيع قليلة غزا صور، صيدا، بيروت، حيفا، طرطوشة وجبليت
السلطان الأشرف صلاح الدين خليل بن قلاوون ولد في عام (1263)م وتوفي في عام (1293)م كان سلطان المماليك من أسرة المماليك البحرية
في وقت كان فيه جزء كبير من العالم الإسلامي ينهار تحت تهديد المغول والمسيحيين على حد سواء، جعل هذا العبد السابق الذي أصبح سلطان مصر دولة قوية
الظاهر بيبرس والملقب بـ "نابليون مصر في العصور الوسطى"، المعروف أيضًا بإسم ركن الدين بيبرس البندقدري، أو بيبرس
قاد الجنرال نابليون بونابرت جيش الشرق إلى مصر، هزم نابليون قوات المماليك في معركة الأهرامات، أثناء غزو مصر عام (1798)
استطاع قطز تجهيز جيش كبير لمواجهة المغول وتوجه إلى عين جالوت، واستطاع المماليك آنذاك من إلحاق الهزيمة بالمغول
وقعت الحرب العثمانية المملوكية في (1516-1517) وكانت من اكبر الصراعات بين المماليك الذين يقنطون في مصر والإمبراطورية العثمانية
رودس هي أكبر جزر دوديكانيز في اليونان وهي أيضًا العاصمة التاريخية لمجموعة الجزر، تشكل الجزيرة بلدية منفصلة داخل وحدة رودس الإقليمية
وقعت معركة عين جالوت (أوعين جالوت) في (3) سبتمبر (1260) بين المماليك المسلمين والمغول في جنوب شرق الجليل، في وادي يزرعيل.
انتشر خبر انتصار الجيش المسلمين في أنحاء الدول الإسلامية، وعمت الفرحة ورُفعت رايات النصر واُقيمت الاحتفالات ودخل السلطان صلاح الدين خليل دمشق
وقع سقوط عكا، المسمى أيضًا حصار عكا، في عام (1291) وأسفر عن خسارة مدينة عكا من أيدي المسيحيين، وتعتبر من أهم معارك تلك الفترة
السعيد ناصر الدين برقة خان، كان سلطان مصر المملوكي، ابن السلطان الظاهر بيبرس، الذي حكم بين (30) يوليو (1277) و (18) أغسطس (1279)
قام الظاهر بيبرس بقتل السلطان قطز في طريق عودته إلى القاهرة ونصب نفسه على العرش المصري
سار المماليك على نظام الدولة الأيوبية سواء إداريًا أو اقتصاديًا أو قانونيًا، قام المماليك بتقسيم الأراضي بين أفراد العائلة المالكة
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
تعتبر الزراعة واحدة من أهم المقومات التي تحتاجها أي دولة من أجل ضمان استمراريتها فهي تعتبر المكمل لكل من التجارة والصناعة
أعلن البابا نيكولاس الرابع شن حملة صليبية ضد المسلمين وتفاوض على شروط مع أرغون وهايتون الثاني ملك أرمينيا واليعقوبيين والأقباط والغريغوريين
حكم الظاهر بيبرس عام(1260)، استطاع إحياء الخلافة العباسية، اشتهر بذكائة العسكري والسياسي
سيف الدين قطز بن خوارزمشاه، سلطان مصر وهو السلطان الثالث الذي حكم الدولة المملوكية، من أعظم الشخصيات في تاريخ الإسلام
بدأ المماليك يفكرون في حيلة لبقاء شجرة الدر، فقاموا بتزويجها لعز الدين أيبك والذي كان يعمل في بلاط السلطان
هي سلسلة من الحروب التي وقعت بين عامي (1485-1491)، بين الإمبرطورية العثمانية والدولة المملوكية
سيطر العثمانيون على القاهرة في (20) يناير عام (1517)، تم إعدام آخر سلطان، تومانباي الثاني، بأمر من سليم الأول
لجأ حكام غوجارات واليمن أيضًا إلى سلطان مصر المملوكي طلبًا للمساعدة، كان همه الرئيسي هو إنشاء أسطول في البحر الأحمر يمكن أن يحمي طرقه البحرية
يطلق على السلالة المملوكية البرجية مسمى آخر وهو المماليك الشركس ويُذكر أنهم من قبيلة برج الشركسية
سلطنة المماليك البحرية ويطلق عليها أيضًا مماليك الترك تعود أصول هذه السلالة للأتراك القبجاق، قاموا بحكم مصر منذ (1250) حتى (1382)
في عهد السلطان صلاح الدين وخلفائه من الأسرة الأيوبية في مصر، زادت قوة المماليك من أصل تركي تدريجيا