الحركة العمالية في عهد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود
في أواخر الأربعينيات ومطلع الخمسينيات، ظهرت في الدولة العربية السعودية البوادر الأولى التي تشير إلى أن قوى اجتماعية جديدة لم يشهدها البلد من قبل، حيث أخذت تظهر على المسرح السياسي، وأن نزاعات اجتماعية لم يسبق لها مثيل آخذة في التطور. ولأول مرة طرحت الطبقة العاملية الفتية مطالبها.