قصيدة - وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه
أما عن مناسبة قصيدة "وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه" فقد أراد الله لأبي الطيب المتنبي أن يلتقي بسيف الدولة الحمداني، وأن يمتزج تاريخه بتاريخ الأمير على مر العصور والأيام.
أما عن مناسبة قصيدة "وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه" فقد أراد الله لأبي الطيب المتنبي أن يلتقي بسيف الدولة الحمداني، وأن يمتزج تاريخه بتاريخ الأمير على مر العصور والأيام.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا غامرت في شرف مروم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي غادر الرملة، متوجهًا إلى إنطاكية، وبينما هو في طريقة إلى إنطاكية مرّ ببعلبك، حيث كان فيها علي بن عسكر