تَنَصَّرَت الأَشْرافُ مِن عَارِ لَطْمَةٍ
صاحبُ هذه المَقولة هو جَبَلة بنُ الأيهَمِ بن جَبَلة بن الحارث بن أبي شَمَّر، وأُمَّهَ هي مارِيَّه ذات القِرطَين. كانَ من أشرافِ العربِ وأكثرهِم عطاءً، وكان من ملوكِ آل جَفنَة إحدى قبائل العرب النّصارى.
صاحبُ هذه المَقولة هو جَبَلة بنُ الأيهَمِ بن جَبَلة بن الحارث بن أبي شَمَّر، وأُمَّهَ هي مارِيَّه ذات القِرطَين. كانَ من أشرافِ العربِ وأكثرهِم عطاءً، وكان من ملوكِ آل جَفنَة إحدى قبائل العرب النّصارى.
أما عن مناسبة قصيدة "تنصرت الأشراف من عار لطمة" فيروى بأنّ جبلة بن الأيهم عندما قرر أن يسلم، كتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعلمه بأنّه يريد الدخول في الإسلام، ويستأذن عمر القدوم إليه.