قصيدة - ترى الرجل النحيف فتزدريه
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.