قصيدة وإن سلوي عن جميل لساعة
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: جميل بن معمر العذري القضاعي، يعد من شعراء العصر الأموي، فعرف عن جميل كريم النفس وشاعرًا فصيحًا وفارسًا شجاعًا.