مسائل في اللحن الذي يتغير به معنى الأذان
يُحرم على من رفع الأذان أن يتحلنّ في رفعه، لأنه قد يغير معناه، ويُبطلُ الأذان بلا خلاف وأما ما لا يُحيل المعنى، فلا يبطلهُ باتفاق المذاهب الأربعة.
يُحرم على من رفع الأذان أن يتحلنّ في رفعه، لأنه قد يغير معناه، ويُبطلُ الأذان بلا خلاف وأما ما لا يُحيل المعنى، فلا يبطلهُ باتفاق المذاهب الأربعة.
يُكره في الأذان عدم توفرُ السنن الخاصة به، وقد عدّ الحنفية أحوالُ الكراهة إذا لم تتحقق السنن فقالوا: أنهُ يُكره تحريماً أذانُ جنبٍ وإقامته، ويُعاد أذانه وإقامتهُ، ويُعاد أذانهُ وإقامة المحدث على المذهب، وأذانُ مجنونِ ومعتوهِ وصبيٍ لا غيرُ مميز.