هبوط آدم عليه السلام وزوجه من الجنة
لقد شاءت إرادة الله بأن يهبط آدم وزوجه إلى الأرض التي أعدت لهما ولذريتِهما من أجل تحقيق الخلافة التي من أجلها خُلق الإنسان،
لقد شاءت إرادة الله بأن يهبط آدم وزوجه إلى الأرض التي أعدت لهما ولذريتِهما من أجل تحقيق الخلافة التي من أجلها خُلق الإنسان،
لم يكن خروج آدم وزوجه من الجنة عقوبة؛ وذلك لأن الهبوط إلى الأرض حصل بعد التوبة، وقد قُبلت توبة آدم وتم اصطفاؤه، فلا يُعقل أن تكون العقوبة بعد التوبة والاجتباء.