قصيدة - من له في حرامه ألف قرن
أما عن مناسبة قصيدة "من له في حرامه ألف قرن" فيروى بأنه وبينما كان دعبل الخزاعي في يوم يتمشى في مدينة من مدن العراق، مرت من أمامه جارية فائقة الجمال، وجهها زاهر، ونورها باهر.
أما عن مناسبة قصيدة "من له في حرامه ألف قرن" فيروى بأنه وبينما كان دعبل الخزاعي في يوم يتمشى في مدينة من مدن العراق، مرت من أمامه جارية فائقة الجمال، وجهها زاهر، ونورها باهر.
دِعبل الخُزَاعي، اختلف في اسمه وكنيته ولم يتفق المؤرخون على اسمه فقد ذكرت بعض المصادر التاريخية والأدبيهة دعبلاً بأسم: الحسن، عبد الرحمن أو محمد وله كنيتان: أبو جعفرأو أبو العلي، ولكنه أشتهر بأبو العلي.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.