حديث في تحريم النياحة ودعوى الجاهلية
لقدْ جاء الإسلامُ مهذّباً للنّفسِ البشريّةِ ومخلّصاً لها منَ الإنقيادِ لغير الله عزّ وجلّّ، وجاءَ فأبطلَ كلّ دعوى الجاهليةِ منَ العاداتِ السّيئةِ وما لا يطابقُ العقلَ البشريّ، ومنْ عاداتِ الجاهليّة الّتي أبطلها الإسلامُ النّياحة وشقّ الجيوبِ على الميّت، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.