سجود الملائكة لآدم عليه السلام
سجود الملائكة لآدم عليه السلام كان المكرمةِ الرابعة التي كرّم الله بها آدم بعدما خلقهُ بيده ونفخَ فيه من روحهِ وعلمهُ الأسماء كلها، فكان سجود الملائكة خضوعٌ واستسلام لإرادة الله
سجود الملائكة لآدم عليه السلام كان المكرمةِ الرابعة التي كرّم الله بها آدم بعدما خلقهُ بيده ونفخَ فيه من روحهِ وعلمهُ الأسماء كلها، فكان سجود الملائكة خضوعٌ واستسلام لإرادة الله
خلق الله تعالى الملائكة، وكلفهم بالعبادة، ثم القيام بالأعمال التي يوكلها إليهم، وذكرت النصوص الشرعية التي تحدثت عن الأمور الغيبية والملائكة، أنه هناك علاقة بين خلق آدم _عليه السلام_ والملائكة.