سرعة الرياح

يعد خطأ التنبؤ بقدرة الرياح أحد أكثر المشكلات صعوبة في التعامل مع الرياح في عمليات نظام الطاقة، بحيث كانت هناك أبحاث جوهرية تتعلق بخطأ التنبؤ بالطاقة الكهربائية

إن الرياح تقسم إلى نوعين وهي رياح عامة ورياح محلية. والرياح العامة تُسمَّى كذلك لأنها تغطي منطقة واسعة من دوائر العرض.

التهبج الريحي: مثلما كان الحال بالنسبة للجريان المائي السطحي، يمكن أن ينتقل التيار الهوائي على شكل تدفق غشائي أو جريان متهيج

إن قياس سرعة الرياح يتم عن طريق جهاز الأنيومتر، حث يتم حسابها بالعقدة في الساعة والعقدة تتبع ما يُسمَّى بالميل البحري.

يمكن لدخان حرائق الغابات والمواد الجسيمية الأخرى أن تمنع بشكل كبير إنتاج توليد الطاقة الشمسية الكهروضوئية (PV)، في حين أن منشآت الطاقة الشمسية الكهروضوئية قد لا تكون موجودة.

يشمل الحت الريحي مختلف العمليات التي تؤدي إلى نقل أو إزالة الرواسب المتفككة من أماكنها إلى مسافات متباينة.