سليمان القانوني

يعد صاحب الجلالة الإمبراطورية ومن السلاطين العثمانيين وخليفة الثمانين مسلم حمل لقب أمير المؤمنين من آل عثمان، حيث وصلت الدولة الإسلامية في زمنه ذروتها حتى أصبحت أقوى دولة في العالم

مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)

كانت معركة بريفيزا معركة بحريّة وقعت في الثامن والعشرين من سبتمبر من عام(1538)، بالقرب من بريفيزا في شمال غرب اليونان.

وُلد السلطان سليم الثاني في (28-5-1524) وهو ابن سليمان القانوني وزوجته حريم سلطان المعروفة روكسلانا

بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا

وُلِد محمد باشا في سراييفو، وهو ينتمي لأُصول مسيحيّة صربيّة، تمّ دخوله للدولة العثمانيّة بنظام الوشيرمة،

في معظم الروايات، كان للسلطان سليم مزاجًا حادًا وكان لديه توقّعات عالية جدًا لمن هم من دونه وقام بإعدام العديد من وزرائه لأسباب مختلفة.

كان سليمان القانوني سلطان الإمبراطوريةّالعثمانيّة العاشر والأطول حكمًا منذ عام 1520 وحتى وفاته في عام 1566، وتحت حكمه، حكمت الدولة العثمانيّة ما لا يقل عن 25 مليون شخص.

حصار بلغراد في عام (1521م) هو حدث تمّ نتيجة الهجوم العثماني الرئيسي الثالث على هذا المعقل الهنغاري في الحروب العثمانيّة المجريّة،

تمّ التوقيع على معاهدة القسطنطينيّة (بالتركية: İstanbul antlaşması)، والتي سُميت أيضًا بمعاهدة أسطنبول، في 22 يوليو 1533 في القسطنطينيّة (اسطنبول) بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والنمسا.