شعر الزهد والتقشف في العصر الأندلسي
شعر الزهد والتقشف ازدهر في العصر الأندلسي، وبرز فيه العديد من شعراء العصر الأندلسي فدعوا إلى ترك ملذات الحياة الدنيا الزائلة والتقرب إلى الله عز وجل لكسب رضاه والجنة.
شعر الزهد والتقشف ازدهر في العصر الأندلسي، وبرز فيه العديد من شعراء العصر الأندلسي فدعوا إلى ترك ملذات الحياة الدنيا الزائلة والتقرب إلى الله عز وجل لكسب رضاه والجنة.
وهو أحد الأنواع الشعرية المميزة، الذي انتشر بشكر كبير وذاع صيته في العصر الأندلسي، حيث يعتبر هذا الشعر أحد الألوان الشعرية المنتشرة بشكل كبير آنذاك، ومن بين الشعراء الذين انتهجوا الكتابة بهذه الطريقة الشعرية هو الشاعر ابن أبي زمنين، وهذا في أثناء القرن الرابع للهجرة.
كان إبراهيم بن الأدهم في أحد مساجد الكوفة، وأمضى فيه عدة أيام، ولم يأكل شيئًا من الطعام في هذه الأيام، وبعد أيام بعث بحذيفة المرعشي، وبعث معه ورقة، وأخبره بأن يعطيها إلى أول رجل يقابله، وعندما فعل ذلك، دخل ذلك الرجل إلى الإسلام.