قصة قصيدة وكنت كذئب السوء لما رأى دما
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت كذئب السوء لما رأى دما" فإن الذئب هو أحد الحيوانات المعروفة عند العرب بكونه ضاريًا وكاسرًا من الكواسر، وعلى مدار التاريخ كان عدوًا لدودًا لرعاة الأغنام.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت كذئب السوء لما رأى دما" فإن الذئب هو أحد الحيوانات المعروفة عند العرب بكونه ضاريًا وكاسرًا من الكواسر، وعلى مدار التاريخ كان عدوًا لدودًا لرعاة الأغنام.
أما عن مناسبة قصيدة "تبكي على المنتوف بكر ابن وائل" فيروى بأن يزيد بن المهلب أراد لقاء مسلمة بن عبد الملك بن مروان، فسار حتى وصل إلى فم النيل.
أما عن مناسبة قصيدة "لئن صبر الحجاج ما من مصيبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي ابن الحجاج، وبعد ذلك بأسبوع توفي أخاه، فجلس الحجاج في مجلسه، وأمر بإدخال المعزين، ولكنه كان قد جلس.
أما عن مناسبة قصيدة "فرقت بين النصارى فِي كنائسهم" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك قد قرر في يوم من الأيام أن يقوم ببناء مسجد كبير، يتسع لجميع المسلمين في المدينة.