قصة قصيدة ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر
أما عن مناسبة قصيدة "ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر" فيروى بأن الخليفة المأمون بن هارون الرشيد كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده في المجلس رجل يقال له يحيى بن أكثم، وبينما هما جالسان يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر" فيروى بأن الخليفة المأمون بن هارون الرشيد كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده في المجلس رجل يقال له يحيى بن أكثم، وبينما هما جالسان يتحدثان.