قصة قصيدة هل في الهوى العذري لي من عاذر
أما عن مناسبة قصيدة "هل في الهوى العذري لي من عاذر" فيروى فيروى بأن عبدالعزيز بن عبداللطيف آل مبارك كان رجلًا عفيفًا، واشتهر بالصدق والأمانة، وكان ملازمًا للمسجد، وكان يدرس فيه علوم الدين واللغة منذ كان عمره ستة عشر عامًا.