قصة قصيدة أغيب وذو اللطائف لا يغيب
أما عن مناسبة قصيدة "أغيب وذو اللطائف لا يغيب" فيروى بأن الشاعر عبد الرحيم البرعي قرر في يوم من الأيام قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام، فجهز نفسه للحج، وخرج متوجهًا من اليمن صوب مكة المكرمة والمدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "أغيب وذو اللطائف لا يغيب" فيروى بأن الشاعر عبد الرحيم البرعي قرر في يوم من الأيام قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام، فجهز نفسه للحج، وخرج متوجهًا من اليمن صوب مكة المكرمة والمدينة المنورة.