قصة قصيدة أما الحبيب فقد مضى
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحبيب فقد مضى" فيروى بأن معظم أخبار الجارية عريب كانت مع الخلفاء والوزراء وقادة الجيوش وكبار رجال الدولة، إلا أن معظم القصائد التي أنشدتها كانت في رجلين اثنين، أحدهما خادم يقال له صالح المنذري.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحبيب فقد مضى" فيروى بأن معظم أخبار الجارية عريب كانت مع الخلفاء والوزراء وقادة الجيوش وكبار رجال الدولة، إلا أن معظم القصائد التي أنشدتها كانت في رجلين اثنين، أحدهما خادم يقال له صالح المنذري.