قصة قصيدة قالت حبست فقلت ليس بضائر
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
أما عن مناسبة قصيدة "تفاحة جرحت بالثغر من فمها" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث الخليفة العباسي المتوكل في طلب الشاعر علي بن الجهم، فذهب رجل من رجاله إلى بيت علي بن الجهم.