قصة قصيدة فإن أك حالكا فالمسك أحوى
أما عن مناسبة قصيدة "فإن أك حالكا فالمسك أحوى" فيروى بأن نصيب بن رباح أحب فتاة يقال لها زينب، وكان نصيب عبدًا، وبعد أن تشبب بها ووصل خبر ذلك إلى أبيها منعها عنه، وطلب هو وجماعة من مولاه أن يقوم ببيعه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن أك حالكا فالمسك أحوى" فيروى بأن نصيب بن رباح أحب فتاة يقال لها زينب، وكان نصيب عبدًا، وبعد أن تشبب بها ووصل خبر ذلك إلى أبيها منعها عنه، وطلب هو وجماعة من مولاه أن يقوم ببيعه.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.