حديث في صلاة القاعد
إنَّ الصَّلاةَ عمودُ الدِّينِ، وهي منَ العباداتِ الّتي حرصَ الإسلامُ على أدائها في كلِّ الأحوالِ والظّروفِ ولمْ يسقطْها عنْ أيِّ مسلمٍ إلا بعذرٍ كذهابِ العقلِ أوِ الحيضِ أوِ النِّفاسِ للمرأةِ، وقدْ يكونُ الإنسانُ بهِ علَّةٌ فلا يستطيعُ أدائها قائماً، فقدْ رخّصَ الإسلامُ لهُ أنْ يؤدِّيها قاعداً وسنعرضُ حديثاً في هذهِ الرُّخصةِ.