قصة قصيدة أين في المحفل مي يا صحاب
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
“الحياء نوع من انواع الاناقة المفقودة . شئ من البهاء الغامض الذى ما عاد يُرى على وجوة الاناث
إنَّ القارئ الذي لا يقرأ إلا الكتب المُنتَقاة، كالمريض الذي لا يأكل إلا الأطعمة المُنتقاة. فَيدُلُّ ذلك على ضعف المعدة، أكثر مِمّا يدلّ على جودة القابلية.
أفضل الناس لديهم إحساس بالجمال، وشجاعة لخوض المخاطر، وانضباط يُمّكنهم من قول الحق، وقدرة على التضحية.
“قيمة الكتب ليست أحيانا في كمالها الفني، بل في استطاعتها أن تعيش في حياة طائفة من البشر.”