أحداث قبل معركة الخندق الأموية
وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.
وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.
قام العديد من حكام المدن الكبيرة البعيدة عن العاصمة (قرطبة) بالتخطيط من أجل بدء ملية تأسيس استقلالهم عن الدولة الأموية
بعد إخضاع معظم المتمردين في الأندلس وفي يوم الجمعة، (16) يناير من عام (929)، أعلن عبد الرحمن الثالث، نفسه خليفة رسول الله وأمير المؤمنين
كان أردونيو الثاني ملك ليون، منافس عبدالرحمن الثالث البارز حتى وفاته عام (924)، خلال السنوات الأولى من حكمه
توجهت قوات الأمير إلى كل من الغارف وليفانتي، مرة أخرى بهدف إخضاع مناطق المتمردين، كما هو الحال في أماكن أخرى
حاول عبدالرحمن الثالث جذب الأشبيليين دون مواجهتهم، فشل في محاولاته لكنه حصل على التعاون غير المتوقع والمهم
عند ظهور عبد الرحمن الثالث وتحديه لمراكز التمرد الرئيسية ضد سلطة الأمير، نجح الأمير في إخضاع الأراضي الإسبانية لطاعة قرطبة
الحكم الثاني هو الحكم بن عبد الرحمن وهو خليفة قرطبة، ولد في (13) يناير من عام (915) م، وتوفي في (1) أكتوبر من عام (976)
أبو محمد عبد الله بن محمد، المعروف بإسم عبد الله الأول أمير قرطبة ولد في (11) يناير من عام (844) وتوفي في (15) أكتوبر من عام(912)
كان الأمير محمد الأول أمير قرطبة (بالعربية، محمد بن عبد الرحمن الأوسط، أمير قرطبة، ولد في عام (823) وتوفي في عام (886)
عبد الرحمن الثالث، حاكم قرطبة،(891-961) الأمير (912-929) والخليفة الأموي الأول لقرطبة (929-961)، حفيد عبد الله
عمر بن حفصون بن جعفر بن سالم (850-917)، المعروف في التاريخ الإسباني عمر بن حفصون، هو أحد المعارضين والمتمردين في الدولة الأموية