قصة قصيدة ما حية ميتة أحيت بميتها
أما عن مناسبة قصيدة "ما حية ميتة أحيت بميتها" فيروى بأن عبيد بن الأبرص لقي في يوم من الأيام امرؤ القيس، فسلم الاثنان على بعضهما، وجلسا يتحدثان، وبينما هما يتحدثان قال عبيد: كيف معرفتك بالأوابد؟.
أما عن مناسبة قصيدة "ما حية ميتة أحيت بميتها" فيروى بأن عبيد بن الأبرص لقي في يوم من الأيام امرؤ القيس، فسلم الاثنان على بعضهما، وجلسا يتحدثان، وبينما هما يتحدثان قال عبيد: كيف معرفتك بالأوابد؟.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
تُعتبر أمثال العرب من أكثر أساليب التعبير ذيوعًا وانتشارًا، ولعلها من أقدم الأساليب التي استند العرب عليها في توضيح المقصود، وتشبيه المعنى بآخر أكثر وضوحًا وتناسبًا.