حديث رفع الأمانة
لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ. لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ. لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.