علم دراية الحديث
لقد كان لعلماء الحديث الشريف والدارسين له مقصداً من وراء تقسيم الحديث إلى قسمي: علم روايةِِ وعلم دراية،وهو الإعتناء بالسند والمتن كلاهما، ومتابعة كل منهما على حدة من خلال قواعد منهجية للخروج بالحديث الشريف بالصفة التي هو عليعا الآن.
لقد كان لعلماء الحديث الشريف والدارسين له مقصداً من وراء تقسيم الحديث إلى قسمي: علم روايةِِ وعلم دراية،وهو الإعتناء بالسند والمتن كلاهما، ومتابعة كل منهما على حدة من خلال قواعد منهجية للخروج بالحديث الشريف بالصفة التي هو عليعا الآن.
لم يشترط العلماء في شهادة الجارح أن تكون بشهادة رجلين، كما هي شروط الشهادة في غير أمور العلم، إلا قليل منهم، وما ذهب إليه الأكثرية هو قبول رأي الواحد في الجرح إذا كانت به شروط الجارح