ما هي نهاية فتنة المسيح الدجال؟
وتكون نهاية فتنة المسيح الدّجال في القرآن بعدة أمور وظهرت في القرآن والسنة ومنها ما يلي:
وتكون نهاية فتنة المسيح الدّجال في القرآن بعدة أمور وظهرت في القرآن والسنة ومنها ما يلي:
يحصل هلاك الدجال في الشام، وذلك للحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال
إن من بعض صور فتنة الدّجال أن الله تعالى يسلط على شابٍ فيقتلهُ ثم يحييه، ولا يسلط على أحدٍ بعده. فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال
يخرج الدّجال بعد ظهور المهدي وفتحه الجزيرة العربية وفارس والروم "أي بمعنى بلدة القسطنطينية" ورمية، وبعد أن يسبقه من الفتن ما يسبقه.
لقد أخرج الإمام مسلم في صحيح عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنه أخت الضحاك بن قيس: "الصَّلَاةَ جَامِعةً، فَخَرَجتُ إلى المَسجِدِ
لقد ذكرنا في حديث تميم الداري في ذكر قصة الدّجال، أنه ذكر أن الدّجال: أنه ذكر أن الدّجال محبوس الآن في جزيرةٍ من جزر البحر
إنّ الحال التي يكون عليها الناس قبل خروج الدّجال هي كما يلي:
ننا في ظاهرة عجيبة أقرب إلى الإبليسية ومنها الظاهرية الأنيسة، وهذا واضحٌ من السياق، فالدجال هنا شيخٌ كبير مقيد في جزيرةٍ، وهو يخرج في آخر الزمان شاباً قططاً وميلادهُ