الأوضاع السياسية في عهد مصطفى رشيد باشا
كان مصطفى رشيد باشا سفير في باريس، (1841-1845) بعد انتهاء الأزمة الشرقيّة، قام محمد علي باشا برشوة الباب العالي العثماني لعزل مصطفى رشيد باشا من منصبه كوزير للخارجيّة
كان مصطفى رشيد باشا سفير في باريس، (1841-1845) بعد انتهاء الأزمة الشرقيّة، قام محمد علي باشا برشوة الباب العالي العثماني لعزل مصطفى رشيد باشا من منصبه كوزير للخارجيّة
فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.
رحب السلطان بايزيد الثاني، الذي حكم الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1481 إلى 1512)، باليهود المطرودين من إسبانيا، وإعادة توطينهم في جميع أنحاء إمبراطوريته
وقعت معركة قونية في (21 ديسمبر 1832)، بين مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، خارج مدينة قونية في تركيا الحديثة كان المصريّون بقيادة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا والي مصر، بينما العثمانيّين بقيادة رشيد محمد باشا انتصر المصريون في هذه المعركة.