قصة قصيدة قبلت فاها على خوف مخالسة
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.