أشعار الزهد في العصر العباسي
هو الشعر الذي يدعى الإبتعاد عن الحياة الدنيا والانشغال بالآخرة من حيث العبادة والتقرب إلى الله، ويعد الشعر في الزهد شعر لا تزييف فيه حيث يُظهر الحقيقة الدنيا كما هيه.
هو الشعر الذي يدعى الإبتعاد عن الحياة الدنيا والانشغال بالآخرة من حيث العبادة والتقرب إلى الله، ويعد الشعر في الزهد شعر لا تزييف فيه حيث يُظهر الحقيقة الدنيا كما هيه.
أما عن مناسبة قصيدة "الا إنما التقوى ركائب ادلجت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صحب شاب ابن المرزباني وجماعة من رفاقه في سفر.