قصة قصيدة شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "بزينب المم قبل ان يرحل الركب" فيروى بأن عثمان الضحاك خرج في يوم من الأيام من دياره، وتوجه إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء، نزل على خيمة فيها.