قصة قصيدة أما ومسيح الله لو كنت عاشقا
أما عن مناسبة قصيدة "أما ومسيح الله لو كنت عاشقا" فيروى بأن الأصمعي خرج في يوم من الأيام يطوف البلاد ويبحث عن أعاجيب الأحاديث، وبينما هو في مسيره، رأى بلدة بيضاء كأنها الغمامة، فتوجه إليها، ودخلها، فوجدها خراب.
أما عن مناسبة قصيدة "أما ومسيح الله لو كنت عاشقا" فيروى بأن الأصمعي خرج في يوم من الأيام يطوف البلاد ويبحث عن أعاجيب الأحاديث، وبينما هو في مسيره، رأى بلدة بيضاء كأنها الغمامة، فتوجه إليها، ودخلها، فوجدها خراب.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت أبغي قرة العين أربعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان الحجاج بن يوسف الثقفي في مجلسه، وعنده جمع من أهل الكوفة، قال لهم:والله إن النعمة لا تتم على أحدكم، حتى يتزوج من النساء أربعة.
أما عن مناسبة قصيدة "بلد مظلم وملك ظلوم" فيروى بأن رجلًا يقال له أبو الفضل ابن فتوح المصري وهو تاجر من تجار مصر سكن في يوم من الأيام في بيت في منطقة تدعى دويرة خلف.
أما عن مناسبة قصيدة "بنفسي هما ما متعا بهواهما" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان كامل بن الرضين في السوق، وبينما هو يسير في طرقاته رأى فتاة اسمها أسماء بنت عبد الله بن مسافر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا وارث الأرض هب لي منك مغفرة" فيروى بأنه كان هنالك شاب في مدينة الكوفة في العراق، وكان هذا الشاب ملتزمًا بصلاته، عابدًا لله، وكان جميل الوجه، حسن القامة، وفي يوم رأته امرأة من نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أمكتوم عيني لا تمل من البكا" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان بعث في يوم من الأيام بكتاب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، وطلب منه في هذا الكتاب أن يبعث له بثلاث جواري، على أن يكنّ مولدات أبكارًا.