قصة قصيدة مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي
أما عن مناسبة قصيدة "مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يعمل كصائغ، وكان هذا الرجل غنيًا، ولكنه في يوم افتقر من بعد غناه، وبعد أن بقي على هذه الحال مدة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يعمل كصائغ، وكان هذا الرجل غنيًا، ولكنه في يوم افتقر من بعد غناه، وبعد أن بقي على هذه الحال مدة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قريش في المدينة المنورة، وكان هذا الرجل قد أحب فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، ووقع في عشقها، فذهب إلى أبيها.