قصة قصيدة إن الغزال الذي كنتم وحلتيه
أما عن مناسبة قصيدة "إن الغزال الذي كنتم وحلتيه" فيروى بأن كان لمقبس السهمي بيتًا اعتاد شباب قريش الاجتماع فيه، وكان لمقيس جاريتان يقال لهما أسماء وعثمة، وكانت هاتان الجاريتان تغنيان لشباب قريش الذين يجتمعون في بيت مقيس.