قصيدة خاط لي عمرو قباء
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.