قصة أسطورة راينك - The Legend of Rheineck
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
كان هناك فلاح فقير يُدعى كراب، قاد ذات مرة ثيرانه مع حمولة من الخشب إلى المدينة وباعها هناك مقابل دولارين إلى الطبيب، قام الطبيب بحساب المال له وهو جالس على العشاء.
على جبل مرتفع في تيرول توجد قلعة قديمة، حيث تشتعل فيها النيران كل ليلة ومضات تلك النار كبيرة جدًا لدرجة أنَّها ترتفع فوق الجدران ويمكن رؤيتها من بعيد. حدث ذات مرة أنَّ امرأة عجوز في حاجة
كان هناك صبي صغير يُدعى هانز، كان هانز ذكي للغاية وكان هذا واضح من خلال كلامه مع والدته. وفي أحد الأيام قال هانز لوالدته: يا أمي أنا ذاهب إلى جريتيل. قالت له والدته: حسنًا، ولكن تصرف بشكل لائق.
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
كان هناك مبنى طويل ومدمر في معبر أندرناخ الذي يقع على حافة نهر الراين. وبالقرب منه تتواجد بقايا قلعة فريدريششتاين والمعروفة للفلاحين و كل ركاب النهر ببيت الشيطان.
في قديم الزمان، كان هناك مزارع يمتلك حمارًا مسنًا وكان هذا الحمار خادمًا جيدًا للغاية لهذا المزارع. ولكن لم يستطيع المزارع إبقائه معه بعد ذلك؛ وذلك لأنه كان يظن بأنَّه بدلًا من خدمته بدأ هو يخدم حماره.
تُعد قصة الراون هي حكاية توصف نبتة الراون المخيفة التي تمنح صاحبها مبالغ طائلة من المال، وفي هذه المقالة سنتحدث بشكل مفصل عن هذه النبتة.
في قديم الزمان، كان هناك رجل شرير وساحر ولشدة قدرته الخارقة على السحر تمّ تسميته بالقوس المتحال. كان هذا الرجل يجب السفر من بلد إلى آخر فقط لمجرد اللعب بعقول البشر،
في قديم الزمان في أحد البلدان، كان هناك خنزير بري كبير أفسد حقول المزارعين وقتل الماشية ومزق أجساد الناس بأنيابه. وعد الملك بمكافأة كبيرة لمن يحرر الأرض من هذا الحيوان،
كان هناك ذات مرة ثعلب عجوز ذو تسعة ذيول وكان يعتقد بأنَّ زوجته لم تكن مخلصة له وكان يرغب في محاكمتها. مدد نفسه تحت المقعد ولم يحرك أطرافه وتصرف كما لو كان ميتًا،