ما هي قصة توبة هارون الرشيد؟
أبو جعفر، هو هارون الرشيد، وهو أيضاً أمير المؤمنين، فقد كان طويلاً وجماله يلفت الأنظار وكان يتصفُ بالفصاحة في كلامهِ، كان يُحب العلم والأدب وكان أيضاً يميلُ إلى أصحاب العلم والمعرفة.
أبو جعفر، هو هارون الرشيد، وهو أيضاً أمير المؤمنين، فقد كان طويلاً وجماله يلفت الأنظار وكان يتصفُ بالفصاحة في كلامهِ، كان يُحب العلم والأدب وكان أيضاً يميلُ إلى أصحاب العلم والمعرفة.
يُعرفُ عبد الله بن مرزوق بأنه خطيب، وأطلق عليه لقبُ شمس الدين، وأيضاً بالرئيس، عاش في بلدٍ تسمى تلمسان، وأتم نشأته فيها، وبعدها قام بالسفر مع أبيه إلى المشرق،
لقد روي عن وَهيب بنُ الورد، قال: وصَلنا بأنّ عيسى عليه السلام ومعهُ رجلٌ من بني إسرائيل مرّوا من حواريه، وإذ هناك لصٌ في قلعة لهُ، فحينما رآهما اللص، دبّ الله التوبة في قلبهِ، وقال بنفسهِ: إنّ هذا عيسى روحُ الله وكلمتهُ وهو ابن مريم.
لقد ذكر عن عبد الله بن الفرج العابد أنه يقول: بحثتُ يوماً عن أحدٍ يصنعُ لي شيئاً من أمر الروزجاريين، فذهبتُ إلى السوق، وإذ بشابٍ مصفر، يحملُ بين يديهِ زنجبيلٌ كبير وطعمه مُر.
وهذه هي قصة المرأة التي زنت في عهد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ومن ثم تابت عن معصيتها وكانت من الفائزين بالجنّة، انتظرت المدة الطويلة وهذا لأنَّها تخاف عقاب الله تعالى وكانت من الصابرين والمحتسبين.