ما هي قصة الرسول لا يحرج أحد؟
ذكر الصحابي الجليل خادم النبي عليه السلام أنس بن مالك أنَّه في ذات المرَّات كان يعمد إلى إحضار الشربة وهذا للرسول الكريم وهذا بغية الإفطار عليها، إلى جانب تحضير شرب أخرى وهذا لوقت السحر.
ذكر الصحابي الجليل خادم النبي عليه السلام أنس بن مالك أنَّه في ذات المرَّات كان يعمد إلى إحضار الشربة وهذا للرسول الكريم وهذا بغية الإفطار عليها، إلى جانب تحضير شرب أخرى وهذا لوقت السحر.
تتمحور هذه القصة حول الصحابي الجليل زاهر الأسلمي رضي الله عنه، حيث أنَّه ذُكر بأنَّه كان أعرابياً وكان كُلَّما جاء إلى المدينة المنورة قام بجلب الهدايا وهذا من البادية بغية إعطائها للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، كما وأنَّ الرسول كلك كان يعمد إلى تقديم الهدايا له كذلك، كما وكان الرسول يقول فيه:" زاهرُ باديتنا ونحن حاضريه".
تعددت الأدعية التي قالها الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، وكل دعاء قاله نبي أو رسول من الله تعالى هو تم التحدث به بسبب حادثة حصلت معهم، كدعاء سيدنا يونس في بطن الحوت ودعاء سيدنا نوح، ودعاء سيدنا محمد وغير هم الأنبياء، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن قصة دعاء سيدنا نوح عليه السلام" قال ربِّ انصُرني بِما كذَّبونِ".
حيث أنَّ السبب الرئيس من هذه الغزوة هو الرغبة التي كان يمتلكها أهل قريش وهذا بغية الانتقام من كافة المسلمين وهذا بعد أ ألحق المسلمين بهم الهزيمة وهذا في أثناء غزوة بدر، إلى جانب استعادة الماكنة لها وهذا بين كافة القبائل العربية لتي قد أصابها الضرر وهذا بعد غزوة بدر.