قصص دينية للأطفال عن العمل الصالح
كان عمر ونادر أخوين توأمين على الرغم من أنهما ولدا في نفس اليوم ونفس اللحظة، إلا أنهما يختلفان في الطباع والأخلاق.
كان عمر ونادر أخوين توأمين على الرغم من أنهما ولدا في نفس اليوم ونفس اللحظة، إلا أنهما يختلفان في الطباع والأخلاق.
كان هناك شاب متزوج وكان سعيداً في حياته، لقد كان هذا الشاب كل شيء مكتمل معه إلا أنه لم ينجب الأطفال، وكان يتمنى أن ينجب الأطفال
قال الأب: أي أنني قد حصلت على تلك الملابس بقوة الله وقدرته وليس بقوتي أنا وقدرتي، لذلك يجب شكر الله على نعمه، ومن هذه النعم نعمة اللباس الذي يستر فيه الإنسان
قالت الأم: أنا سأتبرع بكل أعضائي المهم في الأمر أن أرى طفلي سليمًا معافى. لم يندهش الطبيب مما قالته الأم فهو يعلم تمامًا أن الأم تفتدي ابنها بحياتها
في يوم من الأيام وبينما كان يعيش زوج وزجته ومعهم الأم، التي كانت الزوجة ترعاها خير رعاية وتقدم لها ما لذّ وطاب من جميع أنواع الطعام
التسامح يعتبر من الصفات والأخلاق الحميدة التي حثنا عليها ديننا الحنيف، ولا شك في أن نغرس هذه الصفات الحميدة بين أطفالنا ونقلها لأبنائنا، وليس هناك أفضل من خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي تميز بالتسامح.
كان هناك شاب فقير يدعى سامر، وكان ذلك الشاب وبالرغم من كل الفقر الذي يعيش به، يتمتع بجميع أنواع الملذات والشهوات والمنكرات.
في قرية صغيرة كان هناك شاب لطيف ونظيف يهتم بأمور الأماكن العامة يدعى خالد، كان هذا الشاب يقوم يومياً بتنظيف المسجد الذي في القرية بعد أن يصلي به أهل القرية صلاة الفجر.
في بلدةٍ هادئة حيث كان هناك طفلاً هادئاً ولطيفاً، والابتسامة تعلو وجهه مهما كان نوع الحديث الذي يتحدث به، وكان محبوب من قبل أصدقائه وأهله لأسلوبه اللطيف في الحديث.
الأستاذ: يجب القيام بكل ما أمرنا الله به والدعاء لوالدينا بالرحمة والمغفرة، وقراءة القرآن على روحه وليس البكاء يا بني، هيا يا يزن انهض وتوضأ واطلب لوالدك الرحمة والمغفرة.
الصلاة هي ركن من أركان الإيمان وهي عامود الدين، وتعتبر الصلاة الفارق الأساسي بين المسلم والكافر فهي أساس الصلة بالله، وهي الركن الأول من أركان الإيمان.