قصص دينية للأطفال عن آداب الحوار
في بلدةٍ هادئة حيث كان هناك طفلاً هادئاً ولطيفاً، والابتسامة تعلو وجهه مهما كان نوع الحديث الذي يتحدث به، وكان محبوب من قبل أصدقائه وأهله لأسلوبه اللطيف في الحديث.
في بلدةٍ هادئة حيث كان هناك طفلاً هادئاً ولطيفاً، والابتسامة تعلو وجهه مهما كان نوع الحديث الذي يتحدث به، وكان محبوب من قبل أصدقائه وأهله لأسلوبه اللطيف في الحديث.