قصة حقيبة أمي العجيبة
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كانت علا تعيش مع والدتها المريضة في المنزل، استيقظت في الصباح الباكر كعادتها في تمام الساعة السابعة، وهو الوقت المعتاد أن تعطي الدواء لوالدتها، بدأت تتمطّى بالفراش
سامر ومها كانوا دائماً يقومون بزيارة عمّتهم العزيزة، وفي يوم من الأيام قام سامر ومها بزيارة عمّتهم وطلبوا منها أن تحكي لهم حكاية كالمعتاد
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
في يوم من الأيام كان حارث يلعب مع أصدقائه كرة القدم، وبينما كان حارث يركض وراء الكرة، إذ وقع في حفرة واتسخّت ملابسه بالطين
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال
قالت الأم: أنا سأتبرع بكل أعضائي المهم في الأمر أن أرى طفلي سليمًا معافى. لم يندهش الطبيب مما قالته الأم فهو يعلم تمامًا أن الأم تفتدي ابنها بحياتها
ماري كانت أم لطفلة صغيرة، وفي إحدى الأيام بينما كانت ماري ترضع ابنتها الصغيرة نامت ابنتها، قالت ماري: سأضع ابنتي في سريرها وأذهب لجارتي كي أعطيها الأشياء