قصة الفراشة المغرورة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
كان هنالك مملكة في مكان بعيد، داخل هذه المملكة يوجد نهر يعيش عليه البجع ذو اللون الذهبي، وكان يعيش بذلك النهر بسعادة، ولكن أكثر وقته كان يجلس على حافة النهر
في إحدى الغابات يعيش الحمار كركش مع بقية الحيوانات، كانت الحيوانات تعيش في منازلها متجاورة وتتعاون دائماً مع بعضها البعض، كانت جميع الحيوانات تعيش مع بعضها
كان هنالك كتكوت صغير يعيش مع أمّه، يتصّف هذا الكتكوت أنّه شقي جدّاً على الرغم من صغر حجمه، وكان دائماً يجب أن يخرج لوحده، ولكن أمّه تحذرّه من مواجهة المخاطر
في إحدى الحدائق الجميلة، كبرت ونمت ثلاثة من الزهرات الجميلة، وكانت واحدة باللون الأحمر الجميل، والاخرى بالأبيض البهي أمّا الثالثة فكانت باللون الأسود الأنيق
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
في إحدى القرى يسكن رجل اسمه بلال، ومن المعروف أن هذا الرجل بسيط ومتواضع جدّاً، كان بلال قد اعتاد أن يمشي ويتجوّل في الأسواق كل يوم، وفي مرّة من المرّات
في إحدى المدن كان هنالك صبي يافع، كان هذا الصبي يعيش مرحلة كبيرة من الغرور والتعالي؛ إذ أنّه يمشي مختالاً ويتحدّث مع الآخرين بكل تعالي وغرور