قصة قصيدة مضين بها والبدر يشبه وجهها
أما عن مناسبة قصيدة "مضين بها والبدر يشبه وجهها" فيروى بأن أشعب الطامع كان ظريفًا حسن اللسان، وكان أهل زمانه يحبونه لظرافته، بالإضافة إلى طمعه، فقد سمي بالطامع بسبب شدة طمعه.
أما عن مناسبة قصيدة "مضين بها والبدر يشبه وجهها" فيروى بأن أشعب الطامع كان ظريفًا حسن اللسان، وكان أهل زمانه يحبونه لظرافته، بالإضافة إلى طمعه، فقد سمي بالطامع بسبب شدة طمعه.