قصة خالد والإحسان
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
حاتم ولد في الصف الخامس، كانت عائلة حاتم ثرية جدّاً؛ حيث كان والد حاتم يعطيه الكثير من النقود عندما يذهب للمدرسة كل يوم، ويشتري
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله
في إحدى القرى القديمة تعيش سيدة مسنّة مع ابنتها في منزل صغير، وبجوارهما تسكن سيدة كانت لديها خبرة في أعمال السحر والسحرة
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
في إحدى الممالك القديمة يسكن أمير اسمه كنان، كان هذا الأمير شخص محبوب من قبل الجميع، وفي يوم من الأيام قرّر الأمير كنان أن يسافر
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
آدم هو فتى في السابعة من عمره، كان آدم فتى كثير التساؤلات وكثير الفضول، يحب أن يسأل عن كل شيء من حوله، ولكن آدم كان لا يحب
منى ووليد أخوان يحبّان اللعب بالرمل كثيراً، وكانا ينتظران العطلة الصيفية بفارغ الصبر؛ وهذا لأن والدهما دائماً يأخدهما في العطلة الصيفية رحلة
كانت ريماس فتاة في العاشرة من عمرها وتحب السلاحف كثيراً، ومع اقتراب فصل الصيف كان والدها قد وعدها بزيارة الشاطئ لمشاهدة
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى أنوراي، حيث أن ذلك الشاب يبلغ من العمر في ذلك الوقت الثامنة عشر عاماً ويعيش حياة فقيرة وبائسة في أحد الأحياء من مدينة بومباي، ويعمل أنوراي كعامل في إحدى الشركات المتخصصة بالتسويق للهواتف النقالة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، حيث كان ذلك الرجل يكن محبة كبيرة لزوجته، إلا أن الزوجة لم تقضي معه فترة طويلة، إذ بعد مرور سنوات قليلة على زواجهم توفيت، وفي بداية الأحداث كان يتحدث عن كمية الحب التي كان يكنها لها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من المغامرات التي تخص فكر الإنسان، حيث أنه في أحد الأيام توصل شخص يدعى السيد بالمار أن الحقيقة تكمن في النظر إلى الأشياء من الجهة الخارجية، وأن ذلك الأمر مهم يُعتبر ركيزة من أهم ركائز النشاط الرئيسي للإنسان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الجنود الذي كان عائد من الجبهة، وأثناء طريق عودته التقى بعجوز ساحرة، وحين نظرت العجوز إلى حالة المهلكة من العمل، وهذا ما جعلها ترغب في مكافئته وإعطائه مبلغ من المال، وهنا أشارت للجندي إلى شجرة كبيرة كانت بالقرب منهم.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهي سيدة تدعى ليجيه، حيث أن تلك السيدة كانت قد استيقظت في صباح أحد الأيام ويبدو أنها كانت قلقه ويشغل تفكيرها العديد من الهموم، ومن أبرز تلك الهموم هو أنها قد أصبحت أرملة منذ ما يقارب على العامين ولديها ثلاثة من الأبناء جميعهم بنين.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول سيدة عجوز تدعى العمة ميسريا، وقد كانت تلك السيدة تعيش حياة فقيرة جداً، إذ أمضت حياتها وهي تحصل على قوت يومها من تلك الصدقات التي يقدمها لها بعض الأشخاص، لدى تلك السيدة ابن يدعى آمروي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول عائلة مكونة من رجل عجوز يدعى ميلون وهو موظف متقاعد متقدم في العمر، وزوجته تدعى آرمينيا وهي سيدة سمينة متقدمة في العمر كذلك وابنته التي تدعى جيوفانا وهي في مرحلة متقدمة من العمر وهزيلة البنية والجسد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شاب تعرض لحادث ويدعى نيقولا توسان، حيث أنه في أحد الأيام وجده أحد كهنة المنطقة ويدعى السيد بيت ملقى في إحدى الحفر، ومنذ ذلك الوقت أصبح شاب متسول وينشأ بفضل الصداقات والإحسان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في صباح أحد الأيام، حيث أنه في ذلك اليوم توفي رجل يدعى بيلو كيريل ايفانفتش، والذي كان يعمل في الأصل ككاتب في إحدى الجامعات المشهورة في المدينة، وقد كان سبب وفاته هو إدمانه على الممنوعات.
في صباح كل يوم ومع إشراقة الشمس، تلمع أشعّتها لتنير كوكب الأرض وتنوّه لبداية يوم جديد، وتبعث هذه الأشعّة الفرح والسرور لجميع من
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول ظاهرة التسول، حيث أنه يسرد البطل أن قبل أن ينقضي شهر كانون الثاني من كل عام، تكون هناك ميزة إضافية تظهر بكثرة في يوم رأس السنة في مدينة باريس، وقد أوضح البطل أنه في اليوم الأول من شهر كانون الثاني تشهد كافة المنطقة تهندماً وتأنقاً في ذلك الوقت.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو سيد يدعى المعلم شيكوا وهو ما كان صاحب نزل يعرف باسم نزل ليبريفيل، حيث أنه في أحد الأيام قام بإيقاف عربته أمام إحدى المزارع التي تعود ملكيتها إلى سيدة تدعى ماجلوار.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو شاب يدعى كلود، حيث أنه في أحد الأيام كان كلود قد جعل من الإعلانات والصحف واللافتات نمط حياة له، وكان يسير في كافة أمور حياته حسب ما يشاهده ويقرأ عنه في الإعلانات.
كان رائد يلعب كرة القدم ويشاهد الكرتون على شاشة التلفاز، فصار جدّه يتساءل من الذي يلعب كرة القدم ويشاهد التلفاز، فردّ عليه رائد
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فتاة في الثامنة عشر من عمرها، وقد كانت تلك الفتاة قد تلقت تربية قاسية، وهذا ما جعلها تكون جدية في تصرفاتها وسلوكياتها، كانت تلك الفتاة جميلة جداً، ولكنها لم تدرك في يوم من الأيام لذلك الجمال الذي تتحلى به.